الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
*2*42 -
بسم الله الرحمن الرحيم
أخرج ابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: نزلت
وأخرج ابن مردويه، عن ابن الزبير - رضي الله عنهما - قال: أنزلت بمكة
وأخرج عبد الرزاق في المصنف، عن جعفر بن محمد رضي الله عنه. أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ ذات ليلة
وأخرج الطبراني بسند صحيح، عن ميمونة قالت: قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم،
وأخرج ابن جرير، وابن أبي حاتم، ونعيم بن حماد، والخطيب، عن ابن [؟؟] قال: جاء رجل إلى ابن عباس - رضي الله عنهما - وعنده حذيفة بن اليمان - رضي الله عنه - فقال: أخبرني عن تفسير
وأخرج أبو يعلى، وابن عساكر بسند ضعيف، عن أبي معاوية رضي الله عنه قال: صعد عمر بن الخطاب رضي الله عنه المنبر، فقال: يا أيها الناس، هل سمع أحد منكم رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ
أخرج الطبراني، عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: كنا نقرأ هذه الآية"تكاد السموات يتفطرن من فوقهن".
وأخرج عبد بن حميد، وابن أبي حاتم، وأبو الشيخ في العظمة، عن ابن عباس رضي الله عنهما،"تكاد السموات ينفطرن؟؟ من فوقهن" قال: ممن فوقهن، وقرأها خصيف بالتاء المشددة.
وأخرج عبد بن حميد، وابن جرير، وأبو الشيخ، عن قتادة رضي الله عنه،
وأخرج عبد بن حميد، وابن جرير، وابن المنذر، وأبو الشيخ، والحاكم وصححه، عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج عبد الرزاق، وعبد بن حميد، وابن المنذر، عن قتادة رضي الله عنه في قوله
وأخرج أبو عبيد، وابن المنذر، عن إبراهيم، قال: كان أصحاب عبد الله، يقولون: الملائكة خير من ابن الكواء، يسبحون بحمد ربهم، ويستغفرون لمن في الأرض، وابن الكواء يشهد عليهم بالكفر.
وأخرج ابن جرير، عن السدي رضي الله عنه
قوله تعالى:
وأخرج أحمد، والترمذي، وصححه، والنسائي، وابن جرير، وابن المنذر، وابن مردويه، عن عبد الله بن عمرو، رضي الله عنه، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفي يده كتابان،"فقال: أتدرون ما هذان الكتابان؟ قلنا لا، إلا أن تخبرنا يا رسول الله، قال: للذي في يده اليمنى، هذا كتاب من رب العالمين بأسماء أهل الجنة، وأسماء آبائهم، وقبائلهم، ثم أجمل على آخرهم، فلا يزاد فيهم، ولا ينقص منهم، ثم قال للذي في شماله، هذا كتاب من رب العالمين، بأسماء أهل النار، وأسماء آبائهم، وقبائلهم، ثم أجمل على آخرهم، فلا يزاد فيهم، ولا ينقص منهم أبدا" فقال أصحابه: ففيم العمل يا رسول الله إن كان قد فرغ منه؟ فقال: "سددوا، وقاربوا، فإن صاحب الجنة يختم له بعمل أهل الجنة، وإن عمل أي عمل" ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بيديه فنبذهما، ثم قال: "فرغ ربكم من العباد
وأخرج ابن مردويه، عن البراء بن عازب رضي الله عنه، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، في يده كتاب ينظر فيه قال: "انظروا إليه كيف، وهو أمي لا يقرأ، قال: فعلمها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: هذا كتاب من رب العالمين، بأسماء أهل الجنة، وأسماء آبائهم، وقبائلهم، لا يزاد فيهم، ولا ينقص منهم، وقال:
أخرج عبد بن حميد، وابن جرير وابن المنذر، عن مجاهد
وأخرج عبد بن حميد، وابن جرير، عن قتادة،
وأخرج الفريابي، وعبد بن حميد، وابن جرير، وابن المنذر، عن مجاهد رضي الله عنه
وأخرج ابن جرير، عن السدي، في قوله {يذرؤكم} قال: يخلقكم.
وأخرج عبد بن حميد، والبيهقي في الأسماء والصفات، عن أبي وائل رضي الله عنه، قال: بينما عبد الله رضي الله عنه يمدح ربه، إذ قال مصعد: نعم الرب يذكر. فقال عبد الله: إني لأجله عن ذلك
أخرج عبد بن حميد، وابن المنذر، والطبراني، وأبو الشيخ في العظمة، وابن مردويه، وأبو نعيم في الحلية، عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، قال: إن ربكم ليس عنده ليل ولا نهار، نور السموات من نور وجهه، إن مقدار كل يوم من أيامكم عنده اثنتا عشرة ساعة، فيعرض عليه أعمالكم بالأمس أول النهار واليوم، فينظر فيه ثلاث ساعات، فيطلع منها على ما يكره، فيغضبه ذلك، وأول من يعلم بغضبه الذين يحملون العرش، وسرادقات العرش، والملائكة المقربون، وسائر الملائكة، وينفخ جبريل في القرن، فلا يبقى شيء إلا سمعه إلا الثقلين: الجن والإنس، فيسبحونه ثلاث ساعات، حتى يمتلئ الرحمن رحمة، فتلك ست ساعات، ثم يؤتى بما في الأرحام، فينظر فيها ثلاث ساعات،
أخرج الفريابي، وعبد بن حميد، وابن جرير، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، عن مجاهد رضي الله عنه، في قوله،
وأخرج عبد الرزاق، وعبد بن حميد، وابن جرير، عن قتادة،
وأخرج عبد بن حميد، وابن جرير، عن قتادة - رضي الله عنه، قال: بعث نوح عليه السلام، حين بعث بالشريعة، بتحليل الحلال وتحريم الحرام.
وأخرج ابن المنذر، عن زيد بن رفيع، بقية أهل الجزيرة، قال: بعث الله نوحا عليه السلام، وشرع له الدين، فكان الناس في شريعة نوح عليه السلام، ما كانوا، فما أطفأها إلا الزندقة، ثم بعث الله موسى عليه السلام، وشرع له الدين، فكان الناس في شريعة من بعد موسى، ما كانوا، فما أطفأها إلا الزندقة، ثم بعث الله عيسى عليه السلام، وشرع له الدين، فكان الناس في شريعة عيسى عليه السلام، ما كانوا فما أطفأها إلا الزندقة، قال: ولا يخاف على هلاك هذا الدين، إلا الزندقة.
وأخرج عبد بن حميد، وابن المنذر، عن الحكم، قال:
وأخرج ابن جرير، عن السدي - رضي الله عنه،
وأخرج عبد بن حميد، وابن جرير، وابن المنذر، عن قتادة:
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر، عن مجاهد - رضي الله عنه -
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر، عن سعيد بن جبير - رضي الله عنه -
وأخرج ابن جرير عن السدي في قوله
وأخرج عبد بن حميد، عن كعب - رضي الله عنه
أخرج عبد بن حميد وابن جرير، عن قتادة،
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر، عن مجاهد - رضي الله عنه - في قوله:
قوله تعالى:
أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم وابن مردويه عن ابن عباس - رضي الله عنهما - في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر، عن مجاهد - رضي الله عنه -
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر، عن قتادة - رضي الله عنه - في قوله
وأخرج عبد بن حميد عن الحسن - رضي الله عنه -
وأخرج ابن المنذر، عن عكرمة - رضي الله عنه - قال: لما نزلت
أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر، عن مجاهد - رضي الله عنه
وأخرج الحاكم وصححه، عن ابن عمر - رضي الله عنه - أنه كان واقفا بعرفة، فنظر إلى الشمس حين تدلت مثل الترس للغروب، فبكى واشتد بكاؤه، وتلا قول الله تعالى
وأخرج ابن مردويه، عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال: قد كان الرجل منا يدخل الخلاء، فيحمل الإداوة من الماء، فإذا خرج توضأ خشية من أن تقوم الساعة، وأن يكون عنده الفصلة من الطعام، فيقول لا آكلها حتى تقوم الساعة.
وأخرج أحمد وهناد بن السري والطبراني وابن مردويه والضياء، عن جابر بن سمرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "بعثت أنا والساعة كهاتين".
|